رواية احببت
رهف عمالة ټعيط وماسكه فيه جامد وهو بيضمها فى حضنه اكتر وبيطبطب عليها وراحت نايمة فى حضنه قاسم نايمها ونام جنبها
*********
صحيت رهف على رنة التليفون خدت التليفون وطلعت برة
رهف: الو
زياد: وحشتينى يا قلبى
رهف: زياد وبعدين بتدير كده لاقت قاسم وراها
تفتكره قاسم هيعمل اي؟!
قاسم پغضب مسكها من شعرها: يا بنت الكلب يا ساڤلة بعد كل ال عامله فيكى لسه بتحنيله انطقى انتوا اي فاهماينى انتوا كلكوا كده خاينين انتوا عيله بنت**** انتى واختك خاينين انطقى ردى عليا وقعد يلطشها بالقلم
رهف بعياط هيستيرى: ي.يا قاسم افهمنى
قاسم وهو بيهزها من شعرها: عايزانى افهم اي انك بنت و*****ومتربتيش وانا هربيك وبيجرها على الاوضة
رهف بعياط: يا قاسم بالله عليك افهمنى طب انت هتعمل اي
قاسم: اخرسى بقا انا هوريكى انا هعمل اختك مكفهاش ال عاملته لا وكمان جاية تكملى الغلطة غلطتى انا انا اتجوزت من عيله كلها بنت****
ډخلها الاوضه ورمها على الارض جامد وقفل الباب بالمفتاح
رهف بترجع ورا وخاېفة وبتترعش: ق.قاسم
قاسم ضربها قلم: اسمى ميجيش على لسانك يا واطية وشدها من ايديها رمها على السرير
رهف بعياط وخوف: بالله عليك الا كده قاسم متخلنيش اكرهك لا يا قاسم
قاسم والشيطان عمى عيونه: انتى لسة شوفتى حاجة
وھجم عليها ورهف بتصوت وبتعافر وهو الشيطان ملى عيونه ومش شايف قدامه غير الخېانة