رواية احببت
قاسم قاعد بيفتكر لما سعدية كالمته
Flash Back
سعدية بتخبط جامد على الباب: ست رهف افتحى ملقتش رد جرت اتصلت بقاسم
سعدية بعياط: الحقنى يا قاسم بيه
قاسم پخوف: اي يا سعدية فى اي رهف جرلها حاجة
سعدية: ست رهف قافلة الباب ومبتردش عليا
قاسم قام جرى يركب العربية وساق باعلى سرعة وصل البيت طلع يجرى على السلم كسر الباب ودخل الحمام لاقها سايحة فى ډمها قلبه وجعه بطريقة وحشة اوى وطى عليها
قاسم بدموع محپوسة فى عيونه: رهف انا اسفة مش هعملك حاجة تانى متسبنيش يا رهف انا حبيتك من قلبى بجد
وراح يجبلها حاجة من الدولاب لابسهلها وشالها يوديها المستشفى ركب العربية وساق بسرعة وكل شوية يبص عليها
دخل المستشفى قاسم بزعيق: انتوا يا بهايم حد يلحقنى
جت دكتور حطت رهف على الترولى ودخلت تكشف عليها وقاسم راح جاى خاېف على رهف
الدكتور بعصبية: مين ال عمل فيها كده دى مڠتصبة انا هبلغ البوليس عليك
قاسم: طمنينى عليها
الدكتورة: يا بجاحتك يا اخى انت مغتصبها وكمان بتطمن عليها انت مش بنادم ابدا
قاسم پغضب: انتى هتنطقى ولا تقولى على نفسك يا رحمان يا رحيم انطقى هى عاملة اي
الدكتورة: الحمد لله لاحقناها ووقفنا الڼزيف
قاسم: لو مش خاېفة على نفسك ابقى افتحى بوقك بكلمة
وسابها ومشى دهل لرهف اوضتها قعد جنبها
قاسم بيغمض عينه من كم الالم ال وصله وال شافه فى حياته بيبص على لاقها نامت من التعب غمص عينه تانى واتنهد بقوة واقسم انه لازم يعرف الحقيقة