السبت 23 نوفمبر 2024

رواية حورية رابح

انت في الصفحة 13 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

 

حور : مش بكدب

لوحدها فى الجناح 

خرجت فى كسوف رابح : ماشى …. اومال نز..فتى ليه عاد

حور : علشان ….و سكتت

رابح : شوفتى انك بتكدبى أنا اصلا عارف من الاول و انا مش عايز حد زيك فى حياتى أحنا مجرد وقت و هطلقك

حور بصد@مة مش عارفة هى اتفجئت من أنها ممكن تبعد عن رابح

رابح : مين حبلك انطقى

حور : أنا مكنتش حامل صدقنى

رابح : يوووووووووووه بقى بطلى كدب لحد امتى هتكدبى

حور : أنا مش بكدب تعالى نروح لأى دكتورة تكشف عليا

رابح : مش هصدق غير اللى هتشوفه عين

حور : يعنى ايه

رابح و هو ير*ميها على السرير بقوة و هو يخ…لع ملابسه وووووووو

قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح

رابح : مش هصدق غير اللى هتشوفه عينا

حور : يعنى ايه

رابح و هو ير*ميها على السرير بقوة و هو يخ…لع ملابسه وووووووو

قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح و كانت أحد الخادمات و لكن كانت تظن أن حور

 

الخادمة من خلف الباب : فهد بيه عايز الست حور و ابتعدت

رابح بعد عن حور

و حور لفت نفسها بملاية السرير و هى تبكى و ترتعش

رابح بعد ما اتاكد من صدق كلام حور و أن اصلا مكنتش حامل

رابح جيه يقترب لحور

رابح بعد ما حس أنه اتسرع : أنا … حور أنا بحبك

حور كانت لا تنظر له و تنظر إلى لا شئ و كانت تبكى بحرقة

رابح بتردد : ح..و..ر

حور بحزم : طلقنى

رابح مسك ايديها كالطفل : يا حور ادينى فرصة أنا معاكى ببقى غير مع الكل

حور بصتله بانك*سار و كأنها طفلة تبكى بعد أن وقعت

و راح نظر رابح على ج*سدها و هو مليئ بالعلا…م١ت مل..كيته و اثر مقاومتها له

رابح حس بتأنيب الضمير و أنه ازاى ممكن يا*ذيها و هى الحد الوحيد اللى حبه خاف تك*ره و انها تبعد عنه

جاب مرهم مسكن و اقترب علشان يحطه ليها

 

12  13  14 

انت في الصفحة 13 من 17 صفحات