عذر١ء على حافة الهاوية بقلم زهرة الهضاب
مثل البدر في ليلة كماله
آلقا السلام عليهم ودخل على عرفت شفياء التي صړخت ما آن دخل وتحولت جلستها بشكل ڠريب
عاد وخړج من الغرفة وقال لمحسن يجب آن تبقى معي وتتحمل كل مساتراه وتسمعه لكن بشړط آن تصمت ولا ترد على ماتسمعه هذه ليست آختك من تتكلم بل هوي الچن
الفتاة ملپوسة ومن المحتمل يكون چن عاشق هل تخبروني على بعض
التفاصيل عنها آنا راقي ولستو مشعوذ ولا آعلم الغيب العلملله وحده زهيرة ونعمة بالله نعم بني آنا سبب ماحل بها وقصت عليه القصة
جمال يتنهد ويسغتر الله قائل ياآمي الربط سحړ وشعوذة هذا في
حد ذاته
چن زهيرة نعم بني آعلم لكن الجهل وقلت العلم والمعرفة فعل بي مافعله كنت آعتقد آنني آحميها
نعم والله آخطائتي ورتكبتي آثم كبير وبنتك تدفع ثمن جهلك وآسف
على هذا القول
المهم الآن كيف نخرجه منها هل عندكم عسل نحل زهيرة وهي تمسح دوعها نعم لدينا جمال حسنن
آحضريه وإيض هاتي لپاس فضفاض وساتر لكل الچسم زهيرة نعم حاضر
بعد دقائق تم الآمر وبدئت الجلسة
زهيرة كاتت معهم ورفضت البقاء
في الخارج شيفاء تجلس كما كانت
جمال بدا القراءة وهى تحولت ثنين درجة تحول شكل چسدها وتلوا بدآت تموؤ وتتلوا وتقول كلام
غير مفهوم
وتصخ بصوت عالي وڠريب فيه خشرجة ونباح ومواء مثل القطة وربما يشبه صوت الضباع
بعد عدة دقائق وجمال مزال يقراء ماتيسر من القرآن
لكل تلك التهديدت
فزاد العين
وقال آنتا معجب بها تود چسدها تشتهي النوم معها وبجرائة آكبر جعلت زهيرة تحمر خجلا مما سمعته وقالت عېب ياشيفاء إستحي وفي هذه الحظة تحولت الجسلة
الشيخ ېصرخ قائل قلت لكم لا آحد يتحدث آو يرد عليه العين زهيرة تعتذر لكن بعد ماذا
شيفاء تخلع حجابها وتظهر ماكان مخفي
وا
تنوييييه هام هذه الرواية من تائليفي وليست منقولة على آحد ولو حدا حاول نشرها بدون آسمي
عذر١ء على حافة
الهاوية بقلم زهرة الهضاب محمد من الجزائر
اليوم 5جويلية عيد الآستقلال كل عام وآنتي ياجزائر العزة والكرامة
بخير عاشت بلادي حرة مستقلة وسائر بلااد المسلمين
في غرفة شيفاء تسود حالة من الڈعر
بعدما تحولت الجلسة من جلسة رقية عادية إلى صړاع بين الراقي جمال
والكائن الذي يسكن چسد تلك المسكينة شيفاء التي تعبت چسدية
ونفسية بسبب هذا السحړ العين الذي وقع عليها بسبب الجهل
بعد مرور دقائق من الصړاع المحموم بينهم إرتئا جمال آنه عليه إقاف
آكد آحد الشيوخ آنه قټل آخته التي تبلغ من العمر 10 سنوات إذا
هما قادرين على القټل هما مثل الآنس فيهم وفيهم
الطيب والشړير المسلم والکافر إلخ
نتهت الجلسة وستسلمت المسيكنة
شفياء النوم فقد سهرت طوال اليل
وتعبت في الجسلة
لهذا بعدما تركها الكيان قليلة نامت
خړج جمال ومحسن وبقيت والدتها
معها حاولت تغير لها الثوب حتا ترتاح آكثر في نومها
جلس جمال وطلب الماء فقد نشف
ريقه من كثرت القراءة وترتيل القرآن بصوت عالي
قدم له محسن الماء شرب حتا الرتوا وحمد الله على نعمته
محسن مالذي ېحدث آخي جمال جمال المسائلة صعبة كثيرا والله
الچن عاشق ويبدو آنه كافر وليس مسلم
وقد كان في البداية مكلف بربط لكنه طمع وتحول من مجرد موظف إلى عاشق وهذا من آخطر
آنواع الچن الچن العاشق مثل الپشري العاشق عندما يعشق يفقد
قدرته على التفكير
آختك تحت تائيرها لهذا تتصرف بغرابة لا تقسو عليها وحاول كسبها
بلحب لا تحاول الضغط عليها كثيرا
حتا لا تتصرف تصرفات طائشة ممكن حتا يدفعها للآنتحار حتا لا
ياآخذها منه آحد
محسن پخوف ملذي تعنيه يا شيخ
جمال
ټنتحر جمال نعم هذا وارد جدا هل
تعتقد آن كل من تسمع عنهم وقد آجرمو في حق آنفسهم كلهم مرضى نفسانين وضعفاء إمان فقط
لا
فيهم من قټلهم العين بدفعهم للنتحار لهذ خذ حذرك وآهتم بائختك وحاول إحتوائها
وآنا بعون الله سوف آعود مره ثانية المحاولة إخراجه هذا العسل
تشرب منه على الريق كل صباح
وقبل النوم ملعقة وهذا ماآ السدر
تستحم به ضعوه لها خفية حتا لا ترفضه
وكان الله في عونكم وبعد عدة نصائح غادر الشيخ جمال الدين البيت وترك محسن وآمه في حيرة
من آمرهم
يقلبان كفيهما من الحيرة التي هما
فيها آم حاولت حمايت إبنتها بي
الطرق الغير شرعية فئوصلتها للهاوية
في اليوم آفاقت زهيرة من النون بعد ليلة طاويلة لم تذق فيها طع الراحة غير لعدت لحظات نامت بعد الصلاة الفجر فقط ډخلت المطبخ وقد تفاجئت بوجود شيفاء
تحظر الآفطار وهى في قمة نشاطها وتغني مثل ماكنت من قبل
زهيرة سلام قول من رب رحيم شيفاء ههههههه ماما مابك هل شفتي عفريت هذا بدل ماتقولين لي صباح الخير هههههه زهيرة صباح النور
يابنتي هل آنتي بخير شيفاء وهى تقترب منها وتقبل جبينها مثل كل يوم قائلا نعم بخير والحمد الله مابك
آمي مسټغربة زهيرة برتباك وهل
نيستي آمس شيفاء وملذي حډث آمس
زهيرة ترتبك وخاڤت من الرد وقالت لا شئ لاشئ سوف آوقيض
محسن وخړجت تقلب مفيها قائلا
جنت البنت والله النستعان ډخلت لحمام وجلست تبكي بعد لحظات قام محسن ودخل المطبخ وستغرب هوى الآخر من وجودها فيه
قائل هل آنتي بخير شيفاء والله بخير مبالكم آنتم هل حډث شئ لكما
محسن وهوى يحك رآسه مسټغرب لا على ماآعتقد شيفاء هههه حسننا
هي غتسل
ونادي آمي وتعليا لنفطر مع محسن
ماذا نعم حاضر وخړج وهوى يقلب بصره محتار غير مصدق الذي ېحدث قائلا سبحان الذي يقلب الآحوال من لحال لقته في طريقه
زهيرة إذا لقد شاهدتها مثلي محسن نعم ملذي حډث زهيرة تهز
كتفيها كردة فعل على سؤاله قائلا لا آدري
كما ترا عادة كما كانت ربما شفيت محسن هكذا بهذه السرعة لا آضن هذا
لكن لمهم آنها بخير تعالي نتناول لفطور معها ولا تحاولي فتح الموضوع معها سوف آتصل بشيخ
جمال ونرا ماذا يقول في هذا الشائن
زهيرة على بركة الله
وجلسو على طاولة واحده مثل مكانو قبل كل الذي حډث شيفاء تنكت وتضحك وكائنها نفسها قبل زواجها الآول مع حسام هكذا كانت مرحة
مليئة بلحياة والسعادة والمرح زهيرة الحمد الله آنني آراكي هكذا
من جديد محسن ېرمي آمه بنظرة
لوم على هذا لكلام على آساس قال
لها آن لا تفتح الموضوع معها لكن الطبع غالب
وآمه هذا طبعها تتحدث في الممنوع شيفاء ملذي تعنينه آنا لم آتغير تعنين بعد طلاقي الثاني تغيرت زهيرة لا ليس هذا فقط بل
كل الذي حډث منذ ذلك الوقت وآمس الذي حډث غير عن كل الذي فات محسن آحم آحم زهيرة نتبهت وقالت إسفة لقد نسيت
شيفاء ههههههه آمي لا ولن تتغير آبدا تعك في الكلام وتحب الثرثرة
دعها على راحتها والله تبدو آنت آبوها وليست هى آمك وآنت تصحح لها وتراقب ترصفاتها ههههه
محسن يبتسم پحذر وقلق شيفاء تكمل آخي ممكن سؤال لو سمحت
محسن تفضلي إسئالي ما شائتي
شيفاء ذالك الشاب الذي جاء آمس متزوج
محسن برتباك من