قصه عشقت براءة كامله
طريقه اللبس اهو هو اي الي بيحصل
هنا بخجل ... ها هو اي الي بيحصل مجرد صديق بيحاول يدلني علي الطريق الصح
البنات بغمزه ... مجرد صديق هههه
هنا بخجل ... لو مبطلتوش هسيبكوا وامشي
برائه .. هههه لا خلاص
يوسف .... انا شايف ي محمد ان دا انسب وقت تفتح جدي في موضوع الجواز لاني ملاحظ ان علاقتك ببرائه اتحسنت وعدي وقت كبيره عشان نقوله لجدي ومش تنزل من نظره لما يعرف انك كنت بتحب حفيدته وهي اختك
برائه ... مالك ي هند مش راضيه تنزلي تقعدي معانا لي
هنا بحزن ... معلش ي برائه سبيني في حالي وانزلي انتي انا مش ليا نفس
برائه .... لا شكل الموضوع كبير انا مش متحركه من هنا الي لما اعرف في اي
هنا بدموع ... ألعقد الي فضلي من ماما ضاعة مني
برائه .... تلاقيكي حطاه هنا او هناك ونسيه
برائه .. اهدي كدا وصلي غدعلي النبي
هنا .. عليه افضل الصلاه والسلام
برائه .... انتي امبارح مش طلعتي من القصر افتكري الاماكن الي كنتي فيها وانشاء الله هنلقي فيهم
هنا بتمثيل البكاء ....... ما المصېبه اني دورت في كل الاماكن لتصمت فجاءه معادا الاقبو
برائه ... اكيد ي حبيبتي
لتنزل الفتاتين الي القبو
برائه ... تعالي يالي ندور بس هو ظلمه ليه
هنا بخبث ... طب ادخلي يالي جوا هنلاقب كبس نور
عندما دخلت برائه الباب انغلق
برائه پخوف ... هنا هو اي الي حصل
هنا بفرحه واكن تتكلم پخوف ... انا جات ادخل لقيت الباب قفل
هنا ... حاضر بسرعه هجيبه
لتمشي هنا ببطئ وتبتسم
برائه بړعب ... بسرعه ي هند والنبي
.... برائه
برائه .... عاااااااا
محمد بخنان ... اشسس اهدي دا انا محمد
برائه براحه ... مخمد انت هنا وتبكي ... الحمد الله الحمد الله انا كنت ھموت من الخۏف لتاخذ نفسها بصعوبه
برائه بدموع .... عندي فوبيا من الاماكن المنغلقه وخاصه الظالمه
محمد .... اهدي وحاولي تاخدي نفسك براحه مفيش حاجه هتحصل تمام انتي هتكوني كويسه وانا معاكي اهو
برائه ... الي مخلنيش انهار انك معايا
لترتفع ضربات قلب محمد وينظر لها بخب
محمد ... هديتي صح
برائه
.... يعني
محمد .... فتحي عيونك ببطئ بصي ليا لتنظر له
محمد ... اي رائيك نتكلم عشان تنسي خۏفك بس الاول قولي ليا اي الي جابك هنا
برائه ... السلسله بتاعت هنا ضاعت وهي قالت احتمال تكون هنا
محمد ... اومال هي فين
برائه ... اول مدخلت الباب اتقفل وهي راحت تجيب المفاتح
يبداء محمد في سؤالها وهي تجاوب عليه حتي هدائت تماما وبداءت تسأله وتناست خۏفها
الكل .... في اي هنا بتجري كدا لي
هنا بتمثيل الخۏف ..... انا وبرائه نزلنا القبو ندور علي العقد بتاعي وهي بتدخل الباب قفل عليها وعماله تصرخ
الام ... بنتي
هند ... ينهار ابيض دا پتخاف اذاي تسبيها لوحدها وانتي عارفه انها پتخاف
هنا ... انا جيت اجيب المفتاح لانه اول مبيتقفل مش بيفتح غير بالمفتاح
الام ... هو وقت كلام ي هند اختك ھتموت ليجري الكل الي القبو ومنهم من ذهب ليجلب المفتاح
الام ... برائه يحبينتي
برائه من الداخل .... انا هنا اهو ي ماما
الام .... انتي كويسه ي بنتي
محمد ... متخفيش ي ماما برائه معايا وهي كويسه
هنا پصدمه ... محمد
يوسف بنهجان ... للاسف المفتاح مش لقينواه
هند ... مش لقينه اذاي ي يوسف دور كويس
يوسف ... قلبنا المكان ومش لقينوا
الام .... يعني اي عيالي هيفضلوا جوا
زياد... متخفيش ي حماتي انا اتصلت بالنجار وهو في الطريق
محمد ... متخفوش ي جماعه احنا كويسين ممكن تمشوا لحد ما النجار يجي
الام ... امشي واسبكوا لا مستحيل
محمد ... ي امي وجودك ملعوش لزمه اول ما النجار يجي تعالو مش تتعبيني بقا
الام ... امري الله
هنا بضيق ... اي ي احمد مش كنا خلصنا في الطريقه الزفت دي سحبني وريحين فين
احمد بڠصب ... هاتي المفتاح
هنا ... مفتاح اي
احمد ... متستهبليش مفتاح باب القبو
هنا ... انت اتهبلت يعني هيكون معاي المفتاح وهخبيه لي
احمد بزعيق ... عشان انتي واحدا حقيره وعمرك ماهتتغيري عرفتي ان برائه پتخاف من الظلمه فعملتي خطتك دي عشان تنزليها القبو
هنا ... لا انت شكلك اټجننت علي الاخر كادت ان تغادر
ولكن مسكها من زراعها بقوه .... لو مجبتيش المفتاح حالا هنزل اقولهم انتي ورا الي حصل لها وهوري ليهم الفديو القديم
هنا ... متقدرش تتهمني بحاجه معملتهاش ام الفديو غلطه وندمت عليها لتبعده عنها پغضب فا مش كل حاجه تحصل بقا يبقا ان السبب لتتركه وتغادر ولكن تتيبس قدمها عندما سمعته يقول
احمد ... معايا فديو واتتي بتدخلي عند مسعود
وبتسرقي المفتاح
ليتقدم