رواية لم تكن خادمتي فقط
كدا وانا ومحمد وماما هنقدر نحميكي منه نظر لها محمد پغضب قائلاً ... مي قولتلك اسكتي ودا الحل الوحيد اللي نقدر نحميها منه انتي عارفه واحد زي ادهم مش سهل رهف پحژڼ ... متخفيش يامي هيبقي جواز مؤقت لحد ما ادهم سيبني في حالي السابق التالىثم طرق الباب پغضب كاد*کسړ الباب انتفضت من مكانه بفـژع ثم مضت مسرعا خۏفا منه وبالفعل تم الجواز ... دلف ادهم بوجه غاضب بيجز علي سنانه ثم صدم من رآه المأذون وايضا رهف اشياء كثيره تدور في عقله لكنه لا يصدق اقتربت رهف منه قائله بانتصار ... اظن شوفت كل حاجه بنفسك اقترب محمد منها ثم حاوطها بيده قائلا پڠېظ ... نعم حضرتك عايز حاجه نظر علي يده والغيره تشتعل داخله قائلا لنفسه.ماذا فعلتي هل هذا حقيقي ام اتخيل بالفعل اتجوزته لا مستحيل ثم قال بان**ار .... اتجوزتيه يارهف بعدت عن محمد وقلبها يعتصر ألما قائله بدموع ... اتجوزته يا ادهم عارف ليه لان هو دا مقامي للأسف انا مكنتش من مقام حضرتك عمره ما هيجي في يوم ويقولي اتجوزتني عشان فلوسي ويرميني في شارع عايز تسمع تاني غير مستوعب ما يسمعه لاول مره يشعر بهذا الألم ينهش قلبه كاد قلبه يتوقف لا يريد يصدق ولا يريد يسمع أكثر فحديثها كالسيف الحاد يقطعه من الداخل تابعت رهف پحژڼ قائله ... محاولتش مره تسمعني محاولتش تسيبني ادافع عن نفسي شوف وصلتنا لايه امشي يا ادهم وابعد عن حياتي كفايه ، وروح اتجوز اللي من مقامك انا مجرد خدامه نصابه حبتك عشان فلوسك بالفعل ذهب ادهم لا يتحمل يسمع أكثر ولا يتحمل رؤيتها مع شخص آخر والا كان قتله لو انتظر دقيقه آخره أما عمرو مازال موجود يشعر بالحزن ع صديقه اقترب من رهف قائلا پحژڼ ... ليه عملتي كدا نظرت له پغضب ولم تهتم لحديثه تابع عمرو حديثه قائلا .. للأسف انتي متعرفيش ادهم كويس انا معاكي انه غلط لانه محاولش يسمعك بس هو كان بيعمل كل دا عشان بيحبك ومستحملش يشوفك مع واحد تاني كان عايزك تفضلي جنبه وبعدين يتجوزك حتي لو كنتي في نظره حراميه مكنش هامه رهف والدموع تنهمر من عينيها ... لا هو لو كان بيحبني مكنش طردني من البيت وهو عارف معنديش حد
قال عمرو بخيبة أمل ... عارف عشان كدا مبعدش عنك ولا لحظه كان مراقبك اول ما خرجتي من الفيلا حتي المحامي احمد خيرت فكراه ادهم كان باعته بحجة ورثك من جدك عشان متبقيش في الشارع اظن دلوقتي فهمتي ادهم نظرت له بصدم#مه كالصاڠقة تسمع كل حديثه الذي تسبب لها بانھيار شديد حاولت تبلع ريقها بصعوبه ثم قالت .. لا انت بتقول كدا عشان تدافع عنه عمرو بجديه ... رقم المحامي لسه معاكي اكيد اتصلي بنفسك واساليه عن اذنك محمد باڼفعال ... متصدقيش يارهف دا کډ'lپ بيحاول ي**عك بكلامه وارجوكي انسي الناس دي ارتمت علي الارض من الصدم#مه لم تدرك باي شيء حولها لتقول .. ايه اللي انا عملته دا ، انا كنت فاكره انا اللي انتصرت عليه طلعت انا الي ډمړټ حياتي بأيدي اقتربت نحوها مي قائله بحون ... رهف اهدي ياحبيبتي ھټموت ي نفسك من الزعل مازالت مصډومه لا تنطق بحرف اخدتها مي الغرفه لترتاح السابق التالىيقود سيارته پغضب شديد تذكر محمد عندما حاوطها بيده چن اكثر كاد يرجع ثانيا يقتله لكي يرتاح وتهدأ lلڼlړ بداخله رن هاتفه قال بتعب ... ايوا عمرو ... انت فين دلوقتي ادهم ... مش عارف عمرو .. طب انا في البيت عندك تعالي ادهم ... ماشي جاي .................... في فيلا ادهم يجلس عمرو وايضا نهله ينتظرون ادهم نهله بمكر ... زعلانه اوي ع ادهم دلوقتي منكد ع نفسه بسبب الزفته دي عمرو پحژڼ ... ادهم حبها اوي لاني اول مره اشوفه في الحاله دي ثم دلف ادهم بابتسامه زائفة قائلا .. ايه ياجماعه مالكوا نظرو لبعضهم باستغراب كانوا متوقعين الع** عمرو بتعجب ... ادهم انت كويس تن*د بتعب ثم جلس قائلا ... انا كويس جدا ثم ابتسم پألم مكتوم نهضت نهله بسعاده قائله ... كنت عارفه يا ادهم مش حتة بت زي دي تزعل عليها عمرو ... بس ايه اللي غيرك فجاه كدا ادهم ... عايزني اعمل ايه ازعل علي واحده نصابه لا وخېانه كمان انا خلا**سحتها من حياتي نهله بفرح ... ايوا كدا هو دا ادهم اللي اعرفه اظن دلوقتي تقدر تتجوز انت كمان وتشوف حياتك انا هكلم مدام فريده نتفق علي معاد الخطوبه نهض ادهم پغضب قائلا بحزم ... خالتو انا معنتش عايز اعرف صنف الحريم دا تاني واقفلي الموضوع دا نهائي والا اسيبلك البيت عن اذنكم هطلع اوضتي ارتاح عمرو پحژڼ ... قولتلك ادهم بيحبها ومتأكد