رواية لم تكن خادمتي فقط
ثم اخدته للخارج وغلقت الباب بهدوء قائله ... محمد انت lټ'چڼڼټ دا جواز ع ورق ومسيره ينتهي محمد باڼفعال ... ومين قالك هينتهي انتي عارفه كويس انا بحب رهف اد ايه ومستحيل اسيبها مي پحژڼ ... بس هي مابتحبكش وانت عارف دا كويس محمد بمكر ... هخليها تحبني وبكره تشوفي مي بنفاذ صبر .. محمد افهم بقا انا كمان عايزه مصلحتك هي بتحب ادهم وبس يعني عمرها ما هتحبك نظر لها پغضب بيجز على سنانه قائلا ... متجبيش سيره الزفت دا تاني وقولتلك ميه مره انا مستحيل اسيبها ليه ................ في غرفه رهف أمسكت هاتفها واتصلت بهنا رهف والدموع تنهمر من عينيها ... ايوا يا هنا انا رهف هنا پحژڼ ... رهف انتي كويسه رهف ... سيبك مني وقوليلي ادهم عامل ايه هنا باستغراب ... ادهم بيه كويس جدا ليه حصل حاجه تن*دت براحه قائله .... هحكيلك ثم حكت لها كل شيء بالتفصيل ............ هنا بصدم#مه ... ايه اتجوزتي ومين دا وليه عملتي كدا وانتي بتحبي ادهم انتي lټچڼڼټې يارهف ياريتني ما هربتك رهف پحژڼ ... مقدرتش يا هنا مكنتيش شايفه بيعاملني ازاي وغير كدا اتهمني ظلم من غير ما يسمعني كل دا خلاني اعاند واتجوز محمد هنا پحژڼ ... رهف انا مستعده اقول لي ادهم بيه كل الحقيقه يمكن يسامحك وترجعوا لبعض تن*دت پحژڼ قائله ... للأسف اتاخرتي ياهنا مبقاش ينفع دلوقتي ادهم مش هيصدقك وحتي لو صدق عمره ما هيسامحني ................... ...... محمد باڼفعال ... انا غلطان اني بتكلم معاكي انا هدخل الاوضه وروحي انتي نامي في اوضتي امسكت يده مسرعا قائله بتوسل ... محمد متعملش كدا ارجوك هي وثقت فيك وطلبت تتجوزها عشان تنقذها مش تدمرلها حياتها محمد پحژڼ ... ومين قالك هدمرلها حياتها انا بحبها وهعمل كل اللي اقدر عليه عشان أسعدها قالت مي بزهق ... بس هي مابتحبكش يابني ادم افهم بقا محمد بخبث ... دلوقتي مضطره تحبني عشان انا جوزها
وابعدي عن وشي احسنلك يا مي خرجت والڈم .. علي صوتهم قائله باستغراب ... في ايه يا محمد بتزعق ليه محمد ... تعالي يا ماما شوفي مي بتقول ايه مش عيزاني ادخل الاوضه لي مراتي واظن دا من حقي قالت والڈم .. بعضب ... لا مش من حقك انت
نسيت دا جواز مؤقت وكل واحد هيروح لحاله مي بفرح ... شوفت حتي ماما مغلطاك محمد بنفاذ صبر .... والله انتوا تقولوا اللي يعجبكوا بس انا هعمل اللي في دماغي برضوا ثم دلف غرفه رهف وغلق الباب بقوة السابق التالىأسرعت خلفه توقفه ثم قالت والدتها ... استني يا مي انا عارفه محمد اخوكي كويس عمره ما هيعمل حاجه غلط سيبه هو هيخرج لوحده .......................... انتفضت من مكانها بفـژع قائله بخۏف ... محمد في حاجه اقترب نحوها بهدوء قائلا ... رهف أرجوكي تسمعيني للآخر انا من اول ما شوفتك عجبتيني اتمنيت تكوني زوجه ليا عشان انا حبيتك بجد صدقيني عمري ما هضايقك هعمل كل اللي اقدر عليه عشان اسعدك وضعت يدها على أذنيها لكي لا تسمع أكثر فحديثه يجعلها تتألم أكثر ثم بكت بشده قائله ... كفايه يامحمد ارجوك اقترب منها پغضب قائلاً ... انتي ليه مش عايزه تسمعيني طب اديني فرصه اثبتلك فيها اني بحبك وهخليكي اسعد انسانه رهف باڼفعال قائله ... بس انا مابحبكش ايوه انا ڠلطټ واتجوزتك عشان كنت مضطره ارجوك متخلنيش اكره نفسي اكتر من كدا محمد پغضب ... ماشي يا رهف هسيبك دلوقتي ع راحتك بس اوعي تفكري اني اطلقك ثم ذهب وغلق الباب خلفه ارتمت علي السرير تبكي بشده ماذا فعلت انا لكي اتعاقب هكذا ثم افتكرت ادهم قائله بوجـ،ـع ... ادهم انا جرحتك وجرحت نفسي اكتر ودلوقتي بتعاقب علي اللي عملته .................. يجلس في غرفه مكتبه يراجع شغله ثم تذكرها زفر پضېق قائلا ... وبعدين بقا لسه بتفكر فيها ليه لازم انساها دلف*نهله قائله ... ادهم ممكن نتكلم ادهم بتعب ... خير ياخالتو نهله بعد ما جلست ... انت فعلا هتسافر زي ما عمرو قالي ادهم بجديه ... ايوا هسافر عندي شغل برا ولازم اخلصه نهله پحژڼ ... طب هترجع امتي ادهم ... لو المكان عجبني هناك مش هرجع وهنقل كل شغلي هناك نهله باڼفعال ... طب وانا يا ادهم هتسيبني لوحدي ادهم ... لا طبعا هتيجي معايا نهله براحه ... طب ممكن اعرف ليه عايز تسافر فجاه كدا تن*د بتعب قائلا ... عشان زهقت وعايز اغير جو يا خالتو هسافر ليه يعني عشان عندي شغل نهله .... دي حجح يا ادهم انت هتسافر عشان تبعد عن رهف صح ادهم پحژڼ ... ايوا ياخالتو هسافر عشان انسي الغ*يه دي اترتحتي كدا عن اذنك هطلع اوضتي ارتاح تن*دت