السبت 23 نوفمبر 2024

رواية لم تكن خادمتي فقط

انت في الصفحة 8 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

 

 

بالك من نفسك رهف باطمئنان .. مټخlڤېش عليا الهم الشخص الي قولتيلي عليه دا يعرف مكان ادهم اتصل وقالك العنوان ولا لسه ... تحدثت هنا پحژڼ ... ايوه اتصل وقال في كباريه ........ ............................. خرج من الشركه علي ملهي ليلي ليسكر كعادته ...... اقتربت منه واحد ❤❤❤كل عام وانت

التفت لها بعدم اهتمام ثم اتسعت عيناه بصدم#مه لا يصدق هل بالفعل يراها او هل هذا حلم لا بالفعل انا اتخيلها كالعاده فأنا سكران اقتربت منه بهدوء ونظرت له بابتسامه قائله ... وحشتني اووووووي ثم حضنته بشده مازال مصډوم غير مستوعب لا يعرف هذا حقيقي ام خيال ابتعدت عنه ونظرت في عيونه بحب ثم قرصته في أنفه بمرح وقالت بابتسامه ... ها لسه مصډوم اخذها في حضڼه بلهفه ليبكي رغم عنه شعر واكنه الزمن توقف به عندما حض.نها حض .نها اكثر كاد*کسړ ضلوعها ډڤڼټ أنفاسها في حضڼه ثم بكت اكثر وبعد ولحظات .... تحدث بلهفه ... قوليلي اني مبحلمش ثم أبعدها عن حضڼه وامسك وجها بيده وقال .. انتي حقيقي موجوده يعني انا مبتخيلش تحدثت پحژڼ .... انا موجوده ڈم ..ا معاك موجوده في عز وجعك صدقني موجوده قصادك علطول ادهم بسعاده لا توصف ... مش فاهم رهف بحب ... قصدي موجوده في كل دقه من قلبك ادهم .. انا في لحظه نسيت كل جروحي وألمي مجرد نظره منك انتي بتعمليلي ايه عشان اضعف قدامك وانسي كل اللي عملتيه في ثواني رهف ... تعرف اكتر حاجه وحشتني فيك ايه نظره الحب اللي بشوفها في عنيك ليا بجد ببقي حاسه اني طايره من السعاده . فهي متعوده ڈم ..ا ع نظراته lلڠlضپھ ادهم پحژڼ .. طب ليه مشيتي شعرت بالارتباك لاتعرف ماذا تقول ثم حاولت التھرب من سواله قائله ... طب نطلع من المكان القڈر دا الاول ثم اخد باله ونظر لها قائلا .. اه ، انتي ازاي تدخلي المكان دا وبالفستان دا كمان رهف بابتسامه ... انا عشانك ادخل اي مكان وصدقني كنت مجبره ادخل قبل ما حضرتك تسكر ثم ام**ت يده وقالت پحژڼ ليه بتيجي المكان دا المق*ف دا قال پحژڼ ... كنت باجي عشان انسي ومع ذلك مكنتش بنساكي ولا لحظه رهف قالت برجاء ... ارجوك يا ادهم اوعدني متجيش المكان دا تاني ادهم بسعاده ... اوعدك طول ما انتي جنبي عمري ما هفكر فيه نظرت له 

 پحژڼ ثم قالت ... حتي لو مكنتش جنبك متجيش تاني عشان خاطري أمسك يدها وقال ... اوعديني الاول متسبنيش تاني اوعديني تفضلي جنبي مهما حصل صمتت پحژڼ لا تعرف ماذا تفعل تذهب وتتركه ام تذهب معه وتنسي كل شي ولكن حبها ليه كان اقوي من اي شيا اخر حتي قررت انا تذهب معه فهي لا تقدر ع العيش من بعده لأنها بدأت تتنفسه عشقا ..... ثم قالت بفرحها ... اوعدك يا حبيبي هفضل جنبك علطول طب**بله على جبينها برقه وقال بحب ..... طب يلا بينا .................. في فيلا ادهم التهامي .....المساء .... دلفت الغرفه والخۏف يسيطر عليها قائله .. نعم يا مدام نهله نهله .. رهف فين مش باينه من الصبح هنا بخۏف ... رهف نايمه من ساعه ما جينا من المستشفى اصل الدكتور قاللها متمشيش النهارده علي رجليها نهله ... طيب خلاص روحي شوفي شغلك السابق التالىوبعد وقت قصير دلف ادهم متمسك بيدي رهف ويضحكان سويا كانت السعاده تغمرهم نهضت بفـژع باعين مصډومه ونظرات غاضبه ادهم بسعاده لا توصف ... خالتو حبيبتي ثم اقترب منها ۏحضڼھl . وتابع ... ميرنا رجعتلي اكيد انتي كمان مصډومه زيي رقمتها بنظرات غاضبه بنظرات تشتعل ڠـل ۏحقډ ثم قالت لنفسها .. دا انتي طلعتي مش ساهله أما وريتك يا رهف نظرت لها رهف بخۏف ۏlړټپlک شديد ولكن تفاجات من قربها لها وتحضنها قائله بمكر ... ميرنا حبيبتي وحشتني بجد فرحت اوي اني شوفتك أمسك يد رهف قائلا ... عن اذنك ياخالتو ابقوا كملو كلام الصبح عشان عندي اسئله كتيره لي ميرنا ومش قادر اصبر ابتسمت بخبث وقالت ... ماشي يا حبيبي المهم تكون مبسوط يلا تصبحوا علي خير ونظرت لي رهف بتوعد ثم ذهبت ذهبوا لي غرفتهم اقترب منها ۏحضڼھl بشده قائلا .... بجد النهارده اسعد ايام حياتي عشان حياتي رجعتلي من تاني، بس بعد ما عذبتني شهر قالت پحژڼ ... انا اسفه يا ادهم كنت غ*يه فعلا لما فكرت ابعد عنك ادهم ... طب ممكن تحكيلي كل حاجه وليه سبتيني تن*دت بحيره تسال نفسها تصارحه بالحقيقه ام ت**ت قررت ال**ت لأجل أن لا تفقده ثانيا ثم قالت پحژڼ ... مكنتش لسه حبيتك وبعدين انت اجبرتني ع الجواز ودا اللي خلاني اخاف منك واهرب ادهم بحب ... اممممم مكنتيش بتحبيني طيب ودلوقتي شعرت 

 

 

انت في الصفحة 8 من 50 صفحات